.png)
كل شوية ف حاله وفاه واى حد بيسمع الخبر تلقائى الواحد بيدعى بالرحمه والمغفرة لكن فيه دعوة مهمه اووووى
لازم ندعى بيها خصوصا لو قبل الدفن وهى الثبات عند السؤال عند سؤال الملكين لان بمجرد الاجابة عليهم يا هنبقى ف نعيم او ف عذاب
وكان النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا فرَغَ مِن دَفْنِ الميِّتِ، وقَفَ عليه فقال: استغْفِروا لِأَخيكم، وسَلُوا له بالتَّثبيتِ؛ فإنَّه الآن يُسأَل
تعالو الاول نعرف
سبب التسمية هذان الملكان بمنكر ونكير بسبب نكران العبد لهما، وعدم رؤيته أو معرفته لشكلهما من قبل. وورد في الأحاديث النبوية أنّ الملكين أزرقان وأسودان، وأعينهما مثل قدور النحاس فيها لمعان البرق الخاطف، وأنيابهما مثل صياصي البقر، وأصواتهما مخيفة كصوت الرعد، يكسحان الأرض بأشعارهما، وقادران على حفر الأرض بأظافرهما، يحمل كلّ واحد منهما عصىً من حديد، يعجز أيّ مخلوق عن تحريكها، ينزلان إلى قبر الميّت فيدخلان في روحه ويستقرّان في قبره وينهرانه بصيحة تخرّ منها عظامه فيرى أعضاءه انفصلت، وعروقه تقطّعت من شدة خوفه منها.
رُوي أن رسول اللهِ -عليه الصّلاة والسّلام- قال: (إنّ العبدَ إذا وُضِعَ في قَبرِه، وتولى عنه أصحابَه، وإنه ليسمعُ قَرْعَ نعالِهم, أتاه ملكانِ، فَيُقعَدانِه فيقولانِ: ما كنتَ تقولُ في هذا الرجلِ، لمحمدٍ صلى الله عليه وسلم، فأما المؤمنُ فيقولُ: أشهدُ أنه عبدُ اللهِ ورسولُه، فَيُقالُ له: انظرْ إلى مقعدِكَ من النارِ، قد أبدلك اللهُ به مقعدًا من الجنةِ، فيراهما جميعًا. قال قَتادَةُ وذكر لنا: أنه يُفْسحُ في قبرِه، ثم رجع إلى حديثِ أنسٍ، قال: وأما المنافقُ والكافرُ فَيُقالُ له: ما كنتَ تقولُ في هذا الرجلِ ؟ فيقولُ: لا أدري، كنتُ أقولُ ما يقولُ الناسُ، فَيُقالُ: لا دَريتَ ولا تَليتَ، ويُضْرَبُ بِمَطارِقَ من حديدٍ ضربةً، فيصيحُ صيحةً، يَسمعُها من يليِه غيرَ الثقلين ( الانس والجان )
أخرج ابن حبان والطبراني في "الأوسط" والحاكم في "المستدرك" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((والذي نفسي بيده، إن الميت ليسمعُ خفقَ نعالِكم حين تولُّون عنه مُدبرين، فإن كان مؤمنًا كانت الصلاة عند رأسه، والزَّكاة عن يمينه، والصوم عن يساره، وكل فعل الخيرات من الصدقة والصلة والمعروف والإحسان إلى الناس عند رجليه، فيُؤْتى من قِبَل رأسه فتقول الصلاة: ما قِبلي مدخلٌ، فيُؤْتى عن يمينه فتقول الزَّكاة: ما قِبلي مدخلٌ، فيُؤْتى عن يساره فيقول الصيام: ما قِبلي مدخلٌ، فيُؤْتى من رِجْلَيْه فيقول فِعلُ الخيرات: ما قِبلي مدخلٌ، فيقال له: اجلس، فيجلِس، قد مثِّلت له الشمسُ قد دنت للغروب، فيقال: أخبِرنا عمَّا نسألك، فيقول: دعني حتى أُصلي، فيقال له: إنك ستفعل، فأخبرنا عما نسألك، فيقول: وعمَّ تسألونني؟ فيقال: أرأيتَ هذا الرجل الذي كان فيكم، ماذا تقول فيه، وما تشهد عليه؟ فيقول: أمحمدٌ؟ فيقال له: نعم، فيقول: أشهد أنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنه جاءنا بالبيِّنات من عند الله فصدَّقْناه، فيقال له: على ذلك حَييت، وعلى ذلك متَّ، وعليه تُبْعث إن شاء الله تعالى، ثم يُفْسح له في قبره سبعون ذراعًا، ويُنوَّر له، ويُفْتح له باب إلى الجَنَّة، فيقال له: انظر إلى ما أعدَّ الله لك فيها، فيزداد غِبطةً وسرورًا، ثم تُجْعل نسمتُهُ في النَّسَم الطيِّب، وهي طير خُضر يعلق بشجر الجَنَّة، ويُعاد الجسد إلى ما بدأ من التراب، وذلك قول الله - عز وجل -: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ﴾ [إبراهيم: 27])). و يقالُ : افْتَحُوا لَهُ بَابًا إِلَى النَّارِ , فَيُفْتَحُ لَهُ بَابٌ إِلَى النَّارِ , فَيُقَالُ : هَذَا كَانَ مَنْزِلَكَ لَوْ عَصَيْتَ اللَّهَ , فَيَزْدَادُ غِبْطَةً وَسُرُورًا , وَيُقَالُ : افْتَحُوا لَهُ بَابًا إِلَى الْجَنَّةِ فَيُفْتَحُ لَهُ فَيُقَالُ : هَذَا مَنْزِلُكَ وَمَا أَعَدَّ اللَّهُ لَكَ فَيَزْدَادُ غِبْطَةً وَسُرُورًا , فَيُعَادُ الْجَسَدُ إِلَى مَا بَدَا مِنْهُ مِنَ التُّرَابِ وَتُجْعَلُ رُوحُهُ فِي النَّسِيمِ الطَّيِّبِ وَهُوَ طَيْرٌ خُضْرٌ تَعَلَّقَ فِي شَجَرِ الْجَنَّةِ , وَأَمَّا الْكَافِرُ فَيُؤْتَى فِي قَبْرِهِ مِنْ قِبَلِ رَأْسِهِ فَلا يُوجَدُ شَيْءٌ فَيُؤْتَى مِنْ قِبَلِ رِجْلَيْهِ فَلا يُوجَدُ شَيْءٌ فَيَجْلِسُ خَائِفًا مَرْعُوبًا , فَيُقَالُ لَهُ : مَا تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ الَّذِي كَانَ فِيكُمْ ؟ فَلا يَهْتَدِي لاسْمِهِ حَتَّى يُقَالَ : مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَيَقُولُ : مَا أَدْرِي , سَمِعْتُ النَّاسَ قَالُوا قَوْلا , فَقُلْتُ كَمَا قَالَ النَّاسُ , فَيُقَالُ لَهُ : عَلَى ذَلِكَ جِئْتَ وَعَلَى ذَلِكَ مُتَّ , وَعَلَى ذَلِكَ تُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ , ثُمَّ يُفْتَحُ لَهُ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ النَّارِ فَيُقَالُ لَهُ : ذَلِكَ مَقْعَدُكَ مِنْهَا وَمَا أَعَدَّ اللَّهُ لَكَ فِيهَا فَيَزْدَادُ حَسْرَةً وَثُبُورًا , ثُمَّ يُفْتَحُ لَهُ بَابٌ إِلَى الْجَنَّةِ , فَيُقَالُ لَهُ : ذَلِكَ مَقْعَدُكَ مِنْهَا وَمَا أَعَدَّ اللَّهُ لَكَ فِيهَا لَوْ أَطَعْتَهُ , فَيَزْدَادُ حَسْرَةً وَثُبُورًا , ثُمَّ يُضَيَّقُ عَلَيْهِ قَبْرُهُ حَتَّى تَخْتَلِفَ أَضْلاعُهُ , فَتِلْكَ الْمَعِيشَةُ الَّتِي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا , وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى سورة طه آية 124 " .
حاولت اختصر الكلام ع اد ما اقدر حاولو تتخيلو شكلهم والموقف اللى هنبقى فيه لان عن نفسى بخاف جدا لما افكر ف سؤالهم فياريت من دلوقتى اى حد تسمعو انه اتوفى اول دعوة تيجى ف بالكم الثبات عند السؤال و طبعا الدعاء بالعفو والرحمه والمغفرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق