.png)
♦️مكونات #جهاز_المناعة::
يتكون الجهاز المناعي من شبكة من الخلايا والأنسجة والأعضاء التي تعمل معاً لحماية الجسم. واحدة من الخلايا الهامة المعنية هي خلايا الدم البيضاء ، وتسمى أيضا الكريات البيضاء، والتي تأتي في نوعين أساسيين تتحدان للبحث عن وتدمير الكائنات أو المواد المسببة للأمراض، وهما::
1- الخلايا الأكولة، التي تبتلع أجسام الكائنات الحية الغازية.
▪️يوجد العديد من الخلايا الأكولة وأهمها الخلايا #المتعادلة، وهي النوع الأكثر شيوعا، التي تحارب #البكتيريا في المقام الأول.
2-الخلايا الليمفاوية، التي تسمح للجسم أن يتذكر ويتعرف على الغزاة السابقين وتساعد الجسم على تدميرهم، وتضم نوعين::
1• اللمفاوية البائية: تشبه نظام الذكاء العسكري، وتمثل قسم الاستخبارات وتسعى إلى التحقق من الأهداف وإرسال الدفاعات لتثبيتها.
2• اللمفاوية التائية: تمثل الجنود، وتدمر الغزاة الذين حددهم نظام الاستخبارات. وتسمى الخلايا القاتلة.
♦️أقسام الحصانة المناعية::
#المناعة_الفطرية أو المناعة غير النوعية
هي النظام الدفاعي الذي تكون لدى الشخص منذ الولادة ويحميه ضد جميع المستضدات. تتضمن المناعة الفطرية الحواجز التي تمنع دخول المواد الضارة إلى الجسم. هذه الحواجز تشكل خط الدفاع الأول في الاستجابة المناعية. من الأمثلة على المناعة الفطرية ما يلي::
• السعال.
• الأنزيمات في الدموع واللعاب.
• افرازات الجلد مثل العرق والزيوت.
• الافرازات المهبلية.
• المخاط في تجويف الأنف والشمع داخل الاذن، الذي يحبس البكتيريا والجسيمات الصغيرة.
•حمض المعدة.
• الجلد والجفون والشعر.
🔹تأتي المناعة الفطرية أيضًا في شكل كيميائي بروتيني يسمى المناعة الخلطية الفطرية. وتشمل الأمثلة على ذلك::
• نظام التكملة وهو عبارة عن سلسلة من التفاعلات الكيميا-حيوية تستهدف مسببات الأمراض وتقضي عليها عن طريق تمزيق غشائها الخارجي.
• المواد المسماة الإنترفيرون والإنترلوكين -1 (الذي يسبب الحمى). إذا تجاوزت المستضدات هذه العوائق يتم مهاجمتها وتدميرها من قبل أجزاء أخرى من الجهاز المناعي.
⭕️#المناعة_التكيفية::
هي المناعة النشطة التي تتطور طوال حياتنا. تتضمن المناعة التكيفية #الخلايا_الليمفاوية وتتطور كلما تعرض الناس للأمراض أو اكتسبوا مناعة ضد الأمراض من خلال التطعيم.
🔱#المناعة_السلبية::
المناعة السلبية أو الحصانة السلبية هي "مستعارة" من مصدر آخر وتستمر لفترة قصيرة. على سبيل المثال، تعطي الأجسام المضادة في حليب الأم مناعة مؤقتة للأمراض التي تعرضت لها الأم، ويمكن أن تساعد في حماية الطفل من العدوى خلال السنوات الأولى من الطفولة.





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق